" لكني نجوت " في فترة الضياع تاهت روحي .. حبستني جدران الدنيا ، ظلام دامس بلا أنوار كتلتني همومي وأحزاني ؛ فلم أعد لاسعى قالوا لي هذا هو قرآنك...
لقد قررت أن أحكي لك عن الرسول في رحلة كفاحه ... أنفاسي اللاهثة ستسمعها يقيناً وأنت تجمع روحك وتنظر بعين مدققة إلى ذلك الشاب اليتيم الذي لطالما رعى غنم قريش...
إليزابيث في العقد الثالث من عمرها، تسكن في منزل فاخر مع زوج محب يريد أن ينشئ عائلة. ولكن هذا المشروع ليس من ضمن أولوياتها، فيحصل الطلاق المر لتصفع تردداته العنيفة...