هو الجزء الثالث والأخير المذهل من ثلاثية ستيغ لارنس Andquot;ميلينيومAndquot; التي حظيت بنجاح هائل عالمياً وبلغ عدد قرائها 60 مليوناً إلى يومنا هذا.ترقد ليزبث سالاندر-قلب وروح روايتي لارسن السابقتين-تحت الرقابة المشددة في وحدة العناية المركزة في مستشفى المدينة.وسيكون عليها، وبمساعدة صديقها الصحفي مايكل بلومفست، لا أن تثبت براءتها فحسب بل وأن تدين رجال السلطة الذين سمحوا بأن تعاني هي، وكثيرون مثلها، من العسف والظلم. وسوف تضع بنفسها خطّة للانتقام ممّن حاولوا قتلها ومن المؤسسات الحكومةي الفاسدة التي كادت أن تدمّر حياتها.أخيراً، حظيت ليزبث بفرصة أن ترمي ماضيها خلفها، وأخيراً أتيحت فرصة لكي تنتصر الحقيقة والعدالة.كانت ليزبث ضحيّة، هي الآن تقف وتدافع عن نفسها.