يعتبر هذا الكتاب الفصل الثاني من قصة حب الرافعي التي ابتدأها بكتابه رسائل الأحزان ويعد كتاب السحاب الأحمر كتابا كاملا نجد فيه فنا في العربية لا يقدر عليه إلا الرافعي، وستجد بيانا يذهى على البيان وشعرا وحكمة، مازال الأدباء يدورون عليهما حتى وجدوهما في أدب الرافعي