"أرى أطیافًا...
زوجي یعتبرني مجنونة،
ماذا عنك.. ھل تصدقني؟"
في ھذه الروایة تخرج نھى داود عن المألوف في كتاباتھا الواقعیة لتقدم للقارئ خلطة شیقة تمزج فیھا الواقع بالخیال. بطلة الروایة ھي "صفاء" القاطنة بالعقار 47 والتي عانت مع الاكتئاب المرضي لسنوات وتكافح للتعافي من أجل زوجھا وأبنائھا.
تقع صفاء على خاصیة جھنمیة تمكنھا من كشف المستور. وما أن تبدأ باستخدامھا محمومة حتى تقع جریمة مروعة في الشقة المقابلة لتفترش الأرض بالدماء.
فھل تنجح صفاء في استخدام خاصیة "الأطیاف" للكشف عن غموض الحادث؟
زوجي یعتبرني مجنونة،
ماذا عنك.. ھل تصدقني؟"
في ھذه الروایة تخرج نھى داود عن المألوف في كتاباتھا الواقعیة لتقدم للقارئ خلطة شیقة تمزج فیھا الواقع بالخیال. بطلة الروایة ھي "صفاء" القاطنة بالعقار 47 والتي عانت مع الاكتئاب المرضي لسنوات وتكافح للتعافي من أجل زوجھا وأبنائھا.
تقع صفاء على خاصیة جھنمیة تمكنھا من كشف المستور. وما أن تبدأ باستخدامھا محمومة حتى تقع جریمة مروعة في الشقة المقابلة لتفترش الأرض بالدماء.
فھل تنجح صفاء في استخدام خاصیة "الأطیاف" للكشف عن غموض الحادث؟